السبت 23 نوفمبر 2024

اسكريبت عندما رأيتك اول مره

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز


يبارك فيك يا حبيبي
.... وأخدها ادم وراحوا البيت .. اول ما دخل البيت
الأم بقلق مين ديه يا بني
أدم بصرامه ديه مراتي يا ماما
الأم مراتك ازاي ... انت حتي مخدتناش معاك
أدم أعتقد أني مش عيل علشان اخد ولي أمري معايا ... بعدين هيبقي احكيلك
الأم ربنا يهديك
.... وفي الفتره ديه كانت نازله شهد اخت أدم ....
شهد مين القمر ديه يا جماعه

الأم مراته
شهد اده يا واد يا ادم انت متجوز البنت ديه ده انت وقعت واقف يا ولا
فضلت تضحك غزل
شهد قربت عليها انا ابقي شهد اخت أدم
غزل كتبت وانا غزل
شهد اڼصدمت وبعدين حضنتها وقالت انا مكنتش اعرف
غزل كتبت عادي ولا يهمك
.... وشويه طلع أدم ودخل غزل الاوضه بتاعته ...
أدم بوصي انت هتنامي هنا وانا هيبقي انام في اوضه تاني ثواني بس هاخد بچامه
و اتحرك وبعدين لف وقال ابقي اقفلي علي نفسك با المفتاح علشان تحسي بخصوصية اكتر .. تصبحي على خير
أبتسمت غزل وانت من أهله
... بعد ما طلع قامت قفلت الباب با المفتاح وبعدين دخلت اخدت شاور ومن التعب دخلت تنام
... وعلي الجانب الآخر ....
.أدم قاعد علي الكنبه وعمال يفكر في كلام ؤائل وبدأ يقول اكون حبيتها فعلا ... ده انا مستحملتش اشوفها وهي بټعيط طب ده يكون ايه بس ... ودخل ينام من كتر التفكير
في اليوم التاني قام أدم علشان يدي ل غزل الدوا خبط علي الباب لحد ما فتحت
أدم فضل يضحك 
اسكريبت عندما رأيتك اول مره 
في اليوم التاني قام أدم علشان يدي ل غزل الدوا خبط علي الباب لحد ما فتحت
أدم فضل يضحك ايه الي انت عملاه فنفسك ده
غزل كتبت أضحك ... اضحك .. اعمل ايه ملقتش غير الهدوم ديه
غزل طب خبطي علي شهد أو نادي عليا أجبلك هدوم من عندها
غزل الصراحه مقدرتش اتحرك انا اخدت شاور سريع ونمت
ملحوظه غزل كانت لابسه بچامه من دولاب أدم بس كانت كبيره شويه عليها 
أدم مفيش مشكله ننزل انهارده نجيبلك هدوم
غزل بجد أنا مش عارفه اشكرك ازاي
أدم أممم ... بضحك .. ممكن تاخدي الدوا ده مثلا
.... وفعلا اليوم ده نزل ادم و غزل يشتروا هدوم وهما مروحين ....
أدم مبسوطه
غزل بدأت ټعيط اوي
أدم يابت انت بومه
غزل راحت خبطاه علي كتفه وقالت شكرا جدا روحني بقي
أدم هو كل البنات كده اول ما تتعصب تقول روحني أو عايزه انام
غزل ما تتلم ... وبعدين انت عرفت منين أن كلنا كده
أدم ها ... لا انا كنت بسمع من صحابي
غزل لأ يا شيخ ... شوف هعديها بمزاجي
أدم يسلملي مزاجك
أبتسمت غزل ...
...بعد تلات شهور .. أدم و غزل قاعدين في البلكونه ..... 
أدم بس انت لحد دلوقتي مقولتليش ايه قصتك وليه كنتي هتنتحري
غزل رجعت راسها لوراه وفضلت ساكته فتره هحكيلك
أدم بإستماع ها
غزل الي حصل أن اليوم الي انت شوفتني فيه ده يومها بابا كان عايز يجوزني ابن عمي وانا اصلا كنت عارفه انوا مش محترم وبيتكلم مع بنات كتير وبيعمل حاجات غلط فا أنا موافقتش وبابا صمم أن يتكتب كتابي بس انا وقفت قدامه ومرضتش علي الجوازه ديه وساعتها بابا خرجني بره البيت وقالي روحي للي بتحبيه كان معتقد اني بحب حد علشان كده رفضت أمر الجواز ونزلت الشارع وانا خلاص كنت شايفه كل حاجه سوده فا رميت نفسي علي عربيتك املا اني اموت
أدم وهو متأثر با الي حصل مع حبيبته نعم حبيبته فقد اعترف لنفسه بحبه ل غزل بس
 

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات