قصه مشوقه
معايا حد بدل ما أنا لوحدى واتعرفنا ع بعض واكلنا وهما دخلوا الاتنين فى اوضه
وأنا نمت لوحدى فى أوضة وفتحت النت شويه اطمن أهلي عليا وبعدين قعدت أقرأ في قصص ړعب لحد ما نمت
وشوفت نفسي فى مكان زى صحراء كبيرة وماشي بصعوبه وسط الرمال وفجأة ظهرتلي التعابين من كل مكان وفضلت أجري لكن مش عارف ومرة واحدة الرمله سحبتني ومش عارف أطلع والتعابين بتقرب منى وتقرب لحد ما صحيت مڤزوع. من النوم وشوفت خيال أسود فى ركن الاوضه فضلت استعيذ من الشيطان وبنهج كأني لسه فى الحلم وحاسس إنى هيطلعلي تعبان فجأة.
مسكت الموبايل وشغلت القرآن وابتديت أهدي ولسه هنام سمعت صوت آذان الفجر قومت علشان أصلي وبعدها قولت أجهز نفسي كنت فرحان أوى بأول يوم دراسه ولقيت زمايلي قالوا أنهم هيرحوا متاخر هيجيبوا جدول المحاضرات ونزلت ع الساعه 8 وصورت نفسي جوه الجامعه وجبت الجدول ودخلت المدرج وابتديت أتصور وأنزل صوري ع الفيس وع الواتس
جريت ع هيثم وشادى قولت لهم الحقو شوفوا الصور الغريب أنهم مش شايفين حاجه وقولى بيتهيقلك وبعدين بقي
هى قصص الړعب هتطلع عليا ولا إيه ودخلت أوضتي بس سيبت الباب موارب وشغلت القرآن وحاولت أنام وعلشان احصن نفسي قولت الأذكار
ونمت وصحيت قبل الفجر ع صوت حد بيبكي وپيصرخ صرخه مكتومه قومت مخضوض وفتحت الباب ع هيثم وشادى ولقيتهم نايمين والصوت جاى من الصاله وببص مافيش حد بس شوفت آثار ډم ع الأرض زى ما يكون حد ساحب حاجه لحد الحمام دخلت براحه ببص لقيت البانيو مليان ميه لونها أحمر قربت براحه سمعت صوت حد بيقول الحقونى. خرجت وقفت ع باب الحمام أبص مافيش اى حد موجود فى الصاله والنور مطفي رجعت أبص ع البانيو لقيته فاضي والحمام نضيف بس شوفت خيال فى المرآيا ولقيت رسمه جمجمه ظهرت قدامي ع الاوضه وفضلت اتنفض وحسيت سناني بتخبط فى بعضها
بس أنارشامنصورمش هعمل بقي شموع واطفي النور الحكايه مش طلبه ړعب وفتحت الفون وقولت لو حد موجود هنا اظهرلي نفسك او تعالي ليا فى الحلم ومافيش اى حاجه حصلت ضحكت ع نفسي أنا شكل القصص جننتي
ونمت وظبطت المنبه ع الساعه 9 كان عندى محاضرات متأخر وصحيت