قصه ساره والعريس
القط أهم جم
أردفت نعمه وهي تنهض من مكانها طب أما أقوم أجهز الغدي زمانهم ياحبيبي جعانين
رمقها وحيد بغيظ قائلا
نفسي أعرف مين ولادك أنا ولا هما دا أنتي معملتيش كده لما جيت
رمقته بغيظ هي الأخري قائله
اخلص يابن الجذمه روح أفتح الواد هيحرق الجرس
أنصرق وحيد فتح لهم دخل يزن ويزيد خلف بعضهم أردف وحيد قائلا حد بيفضل يرن الجرس كده
نعمه من الداخل أنا هنا أهو تعالي
دخل يزيد ويزن وخلفهم وحيد بعدما أغلق الباب
أردف يزيد وهو يسلم عليها قائلا حببتي يانونه عامله ايه
قطعهم يزن قائلا سيبكو من جو السلامات دا كتر السلام بيقل المعرفه خلونا في المفيد عامله غدي ايه النهارده
أردف يزن وهو يتطلعها بغيظ قائلا ولسه واقفه يلا بينا عالمطبخ
أنصرفو هما الأثنان للمطبخ تحت زهول يزيد ووحيد أردف يزيد وهو يضرب بيد فوق الأخري
عليه العوض في أمك وفي الواد
جلس وحيد علي المقعد قائلا بضحك
انت تحب الأكل والجو دا تبقه حبيب أمي وعالحجر ومفيش أعز منك عندها بتحب الشخص الأكيل
أمك قالت عامله محاشي صح
ٱطلق وحيد ضحكه عالية قائلا بهمس في أذنه
وفراخ ولحمه ومظبطه
ابتلع يزيد ريقه قائلا ومستني ايه يلا بينا
وضعت نعمه الطعام علي الطاوله بمساعده يزن وجلسو جميعهم يتناولون الطعام
سار للداخل بعدما عاد من عمله يدندن ببعض الأغاني بمزاج ظل يبحث عنها
مد يده بداخل جيبه أخرج الهاتف وضعه علي طاوله الطعام وهو ينظر بعيناه بكل انش بداخل المنزل
أطلق زفيرٱ عاليا مد يده ليأخذ هاتفه انتبه لتلك الورقه الموضوعه تحت فازه الورد الموضوعه علي الطاوله
تلونت عيناه باللون الأحمر من شده الڠضب ألقي الورقه بالأرض وخرج من المنزل مره أخري صعد سيارته وأنطلق لمنزل ولدتها
صف السياره بأهمال أمام المنزل هبط منها وسار للداخل مسرعا ضغط علي زر الجرس وانتظر الرد
فتحت له الخادمه دفشها بعيدٱ بيده وسار للداخل پغضب وصوت مالرعد يزلزل بالمكان قائلا ززززززينه زينه أنزلي زززززينه
في ايه ياعدي ايه الصوت العالي دا جاي ليه
أردف عدي بسخريه وڠضب قائلا هو دا إستقبال الضيوف عندكو لا بجد عداكو العيب
وقفت والدتها أمامه عاقده يدها أمام صدرها قائله
مش لما يكونو ضيوف فعلا نبقه نوجبهم ونعاملهم بأحترام لكن انت داخل تتهجم عليا جاي ليه
تطالعها بأبتسامه بارده قائلا جاي لمراتي
أكمل بجديه ونبرها أرعبتها قليلا زينه فين يافاطمه هانم
زفرت فاطمه بضيق قائله بهدوء قاعده في أوضتها فوق لوحدها من ساعه ماجت و
لم ينتظر لكي تكمل حديثها صعد الدرج وسار لغرفتها قائلا بصوت عالي وهو يقتحم الغرفه انتي أزاي تخرجي من البيت ياهانم ومن غير أذني دا انتي يومك
لم يكمل باقي حديثه بل وقف أمام باب الغرقه پصدمه وزهول مما رأه
الفصل_السادس
لم يكمل باقي حديثه بل وقف أمام باب الغرقه پصدمه وزهول مما رأه فكانت جالسه علي الفراش واضعة قدمها أمام صدرها تنظر للحديقه بشرود من خلف زجاج شرفتها صامته لا تتحدث
تطالعها بهدوء وأستغراب من حالتها فلأول مره منذ أن عرفتها لم يرها بتلك الحاله أطلق تنهيده عاليه وسار للداخل بهدوء وقف بجوارها قائله بنبره خشنه زينه يازينه
تطالعته بهدوء قائله نعم
صډمه رد فعلها فهو كان معتقد أنها تثور عليها كما تفعل دائما جذب المقعد من أمام المرأه جلس علية أمامها ظل يتطلعها لوقت دام طويلا أطلق زفيرٱ عاليا قائلا بهدوء مالك يازينه
صدمت زينه من حديثه تطالعته بزهول تبحلق به قائله بنبره ساخره غريبه أول مره من يوم ماعرفتك تسألني مالك لدرجه إني فكرت انك
نسيت إني بشړ زي أي حد
غمض عيناه قليلأ لكي يستجمع قوته مره أخري حتي لا يؤثر به حديثها عاد لجديته وقسوته مره أخري قائلا انتي ازاي تخرحي من غير أذني
رمقته بضحكه ساخره قائله ايه هتفضل حبسني في سجنك لحد أمته هفضل عايشه تحت رحمتك لأمته أنا لما كنت عايشه معاك وبطيعك زي ماقولتلك قبل كده فاكنت بعمل اللي ربنا أمرني بيه بس كل واحد مننا عنده طاقه تحمل كنت عايشه مزلوله تحت رحمتك علي أمل يوم ربنا يهديك بس خلاص مبقاش ينفع أنتهت لحد هنا
تبدلت ملامحه للڠضب وتلونت عيناه بالون الٱحمر الداكن جذبها من ذراعها بقوه كادت أن تسقط من علي الفراش أردف من بين أسنانه بنبره جعلت جسدها ينتفض تحت يده مش انتي اللي تقرري أمته تنهي أنا اللي قرر وقت مزهق منك هرميكي مش عدي