قصه واقعيه
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
صړخ ممدوح عاليآ أرجوك توقف سوف أخبرك بكل شيئ وبدأ يسترسل لقد كنت أحب نهلة منذ أن كنا أطفال ولكنني فقير معدم ولم يرضى والدها أن يزوجها لي ولكن عندما تقدم لها زوجها خالد وافق والدها على الفور
ولكن بما أن خالد لم يستطع أن ينام في بيته ليلآ وأراد أن تكون حياته مع نهلة في السر بسبب زواجه الأول مقابل أن يعطيها كل ما تريد من أموال ومجوهرات فرحنا أنا ونهلة كثيرآ حيث وجدنا الفرصة المناسبة كي نكون سوية..
وكنت أبات عندها كل ليلة ولكن بعد ۏفاة زوجة خالد الاولى انتقل إلى العيش مع نهلة وأصبحت حياتنا أكثر تعقيدا فقالت لي نهلة أنه إذا سوف نتزوج ونكمل حياتنا معآ لقد أعطتني من خزينة زوجها الذي سرقته قبل مۏته
أحد المساعدين معه خذ المجرمين إلى الحجز ولنكمل التحقيق في القسم فقد انحلت العقدة ظهر الحق وزهق الباطل
وستخسرين دينك ودنياك وأكمل قائلا هل تملكين أحدا من الاقارب
لأنك في حال عدم امتلاكك للاقارب سوف يتم ايداعك أنت واخوتك في دار الأيتام
فبكيت بحړقة فأجبته بالنفي ثم توسلت له انني لا أريد الذهاب بل أريد أن أبقى هنا في بيت والدي وسوف أعتني بإخوتي فهم كل ما تبقى لي من أبي الحبيب فقال متأثرا حسنآ يا صغيرتي
سوف أعمل جاهدآ كي أحقق لك هذه الرغة وسوف أقوم برعايتكم انت واخوتك حتى تبلغين الثامنة عشر من عمرك وتصبحين بالغة راشدة وودعني قائلا أراك في المحكمة عما قريب
العيون وأصبحت من أشهر الأطباء في البلد..