الجزاء الاول روايه جديده رائعه بقلم حبيبه الشاهد
وقف أمام المنزل بعد فترة نزلت غزل من السيارة وأنطلق غيث بالسيارة مرة أخري
داست غزل على أسنانها پألم دخلت المنزل و صعدت الدرج ودخلت شقتها جلست على أقرب مقعد أمامها رفعت قدمه تراا قدمها تن زف بغزارة قامت بصعوبة دخلت المرحاض اللي في غرفة غيث لانه هو اللي فيه الأسعافات الأولية جلست على طرف البانيو ووضعت الحقيبة بجانبها رفعت قدمها وجدت زجاجة كبيرة وحولها زجاج صغير مسكت الزجاجة بيد مرتعشة وسحبتها مرة واحدة طلع منها صړخت ألم
رجع غيث في منتصف الليل دخل الشقة وجد د ماء علي الأرض نظر إلى أثرها بهلع تابع
الأثر دخل غرفته ثم إلى المرحاض وقف پصدمة من منظر المرحاض فاق من صډمته وخرج بسرعة دور عليها في بقيت الشقة و دخل غرفتها وجدها
نائمة على بطنها تحتضن الوسادة وما زالت بملابسها وقدمها ملفوفة بالشاش أتنهد بأرتياح عليها مسك قدمها وشال الشاش أغلق أعينه بحزن عليها من رؤية الچرح فهو كبير لف الشاش تاني وعدلها وأحضر ملابس مريحة وأبدل لها ملابسها بصعوبة
أستيقظت غزل في صباح اليوم التالي لم تجده بصت حوليها تدور بنظرها عليه لم تجده في الغرفع هزت رأسها بنفي ورجعت شعرها للخلف تعتقد أن وجود غيث بجانبها طوال الليل كان مجرد حلم
نظرت إلى قدمها وقامت خرجت من غرفتها دخلت غرفته ثم إلى المرحاض لتغير على الچرح تعتقد أنه لم يأتي من ليلة أمس
خرج غيث من المطبخ بعد إحضار الطعام دخل غرفته التيشرت ورماه على الأرض بأهمال وفتح باب المرحاض وقف مصډوم بلع ريقه بصعوبة
صړخت غزل بخضة
أنا اللي عايز أفهم أنتي أي اللي جابك الأوضة بتاعتي
حاولت الأبتعاد عنه إليه أكتر ميل بوجهه أستنشق رائحتها بهيام
شعرت برعشة خفيفة داخلها بسبب حركته
بعد وقت أستيقظ غيث الأول و فضل باصص عليها
غزل أستيقظت بضيق من حركة غيث
فتحت عنيها نظرت إلى غيث أبتسمت بخجل
صباح الخير
صباح النور
قومي خدي شاور علشان أوريكي المفاجأة
بجد مفاجأة
هز رأسه بنعم وقامت بسرعة نطت من على الفراش دخلت المرحاض
قعد على الأريكة بضيق ومسك الهاتف بخنقة رفع نظره عندما سمع صوت الباب يفتح
خرجت غزل
غيث طرق الهاتف وهو مركز معاها
خلصتي
غزل وهي بتطلع ملابس
اه خلصت
ما تيجي نكنسل الخروجة
لا وحياتي خرجني أحنا مخرجناش خالص من ساعة ما أتجوزنا
امممم طب خلصي يلا
فوريرة
دخل غيث المرحاض أرتدت غزل ملابسها وخرجت أحضرت الفطار وجلست على السفرة تنتظر غيث يأتي
خرج غيث و قرب على السفرة جلس وبدأ في تناول الطعام معها بحب
بعد أنتهائهم خرجت غزل مع غيث وصلوا مدينة الملاهي
نزلت غزل من السيارة تنظر إلى المكان ب سعادة
أبتسم غيث عندما رأي أبتسامتها
سحبته غزل وفضلوا يلعبوا طول اليوم بسعادة وفرح وضحك أنتهي اليوم خرجوا من المكان
لا بلاش نركب العربية تعالي نتمشي شوية
دلوقتي الجو أتاخر
مسكت يده برجاء
علشان خاطري وافق
خلاص يلا وامري لله
أبتسمت غزل وسحبت غيث ومشيوا وهما ماشين شمت غزل رائحة طعام
شاورت بصباعها على عربة كبدة في الشارع
غيث تعالي ناكل من على العربية دي
اكيد بتهزري
لا مش بهزر تعالي
بيقربوا وبتطلب غزل الطعام وبتجلس على طاولة موضوعة في الشارع بجانب العربة
عليهم الرجل وبيضع الطعام على الطاولة وبيرحل
مسكت غزل السندوتش وأكلت منه
أي مش هتاكل
لا مليش في أكل العربيات
براحتك بس هتندم
بتأكل بشهية ونفس مفتوحة بتنهي طعامها وطعام غيث الذي رفض تناوله حاسب غيث على الطاعم وأخذ غزل وأكملوا سير
بيرجع في منتصف الليل إلى مكان السيارة بيركبوا حتي وصلوا للمنزل بعد فترة بتدخل غزل الغرفة بترمي نفسها بسرعة على الفراش وفي دقيقة بتكون نامت بتعب
بيدخل غيث الغرفة بيجدها نائمة بملابسها الحجاب وساعدها في تبديل ملابسها وهي نائمة و بيعدلها على الفراش وهي نائمة بعمق
بيبدل غيث ملابسه وبينام
في صباح تاني يوم أستيقظ غيث على صوت صړخة تأتي من المرحاض
قام بفزع ونط من على الفراش فتح باب المرحاض وجدها تقف ممسكة بأختبار حمل وتبكي بشدة
غزل بشهقات وصوت بكاءها يعلي أكتر
غيث أنا أنا حامل أنا مش مصدقة بجد أنا حامل خد بص هو طالعلي موجب
مستوعبش غيث الجملة غزل وهي تهدئ نفسها من بكائها
أنا حامل في قطعة منك
رفعها غيث من على مستوي الأرض بعشق
أنا مش مصدق أنك حامل مني أنتي ملكتي قلبي وروحي
أنا بحبك أوي
ليتني أستطيع أن أبقيك بجانبي كما أنت بقلبي